الشاهين
عدد المساهمات : 34 نقاط : 5578 21/09/2009
| موضوع: رد: أمك ثم أمك ثم أمك الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 12:04 am | |
| موضوع اكثر من رائع شكرا اخي شموخ عز وفخر | |
|
المهاجر المــشــــــرف العــــــام
رقم العضوية : 7 عدد المساهمات : 3498 نقاط : 9416 10/04/2009
| موضوع: رد: أمك ثم أمك ثم أمك السبت سبتمبر 19, 2009 4:53 am | |
| الله يسلم هالايدين الدائمه بعمل الخير
وفقك الله اخي شموخ عز وفخر لما تحب
وجزاك عنا خير الجزاء | |
|
شموخ رجل
رقم العضوية : 1 عدد المساهمات : 9726 نقاط : 15719 22/04/2009 42 الموقع : وعنواني ترابك يا شام
| موضوع: رد: أمك ثم أمك ثم أمك الجمعة سبتمبر 18, 2009 9:41 am | |
| فز شعري يوم أوصـــف غلاها
هي في القـــــلب وعروق دمي
هي حضنـــــي اللي حضني ودفاها
وهي الكلام إلي تلعــثم بفــمي
ودائما تهل بعطاها
وإذا تعبت تقول روحها لي سمي
روحي تفدييييـــــــــك بأحلى جزها
أناديها وأقولها يا أحلى أسم أمي
كلها حنـــان وطيبه يا ناس مين يعد جزاها
وإذا تضايقت أقولها يا أحن قلب أمي
وأقولها وأعطيها هم فوق همٍ وهمي
أردد وأقول يا ناس مين يعد جزاها
أفديك بروحي بس ما توصل لروحك جزاها
اسألوا دمي .. وسعادتي وهمي
اسألوا التوفيق ..
والكدر والضيق
اسألوا الطيب في صفاتي ..
والدعاء اللي في صلاتي
واسألوا شهودي ..
الدموع اللي في سجودي
اسألوهم .. واسألوا دمي ..
عن غلا أمي | |
|
شموخ عز وفخر Admin
رقم العضوية : 1 عدد المساهمات : 7024 نقاط : 13145 09/04/2009 41
| موضوع: أمك ثم أمك ثم أمك الجمعة سبتمبر 18, 2009 6:12 am | |
| أمك ثم أمك ثم أمك
وبالوالدين احسانا
مقدمه: كنت ابحث عبر النت عن مواضيع تتكلم عن الام والوالدين وواجبنا تجاههم فهم العطاء الا متناهي فماذا قدمنا لهم كما حثنا الاسلام على برهم وطاعة الله وطاعتهم ورعايتهم وصية خالده نبويه من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم كما جاء في الاحاديث النبوية الشريفه وبالوالدين احسانا امك امك امك ثم ابيك فعند الكبر تجب رعاية الاباء من قبل الابناء وهناك مقالات كثيره تقارن ام الامس الراعيه لاسرتها الحاضره وام اليوم الغائبه عن دورها الحقيقي لاعطاء اطفالها الرعايه المباشر واخذ الخادمه مساحتها في المنزل واعتناق الاطفال لثقافة مفككه لاتتناسب مع مبادئ الاسلام و الاعراف والعادات والتقاليد كوني حاظره في منزلك بأمومتك الحانيه على اسرتك ولو بكماليات اقل العمل ليس اهم من اطفالك وبالذات الاطفال في السنوات الاولى حيث لا يجيدون التعبير عما يصيبهم من اذى الخدم لتكوني تلك الام التي وصى عليها الرسول صلى الله عليه وسلم لحق رعايتها لاطفالها فقد تكون الام جائعه وتفضل اللقمة في افواه اطفالها ايثارا.
جاء رجل الى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وقال له : يارسول الله من احق الناس بصحبتي ورعايتي ؟؟؟ فقال الرسول :امك قال ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك قال :ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك قال ثم من ؟؟؟؟!!! فقال الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم :ابوك
ومن هنا يتضح مكانة الام في الاسلام بقول الرسول
امك ثم امك ثم امك ثم ابوك ....
وقد جاء قوله تعالى في كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا . إمّا يبلغنّ عندك الكِبر احدهما أو كلاهما فلا تقلْ لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا واخفض لهما جناح الذلِّ من الرحمة وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا}
(سورة الإسراء 23-24) .
صدق الله العظيم
وقد نهى الله تعالى عباده في هذه الآية عن قول "أفٍّ" للوالدين وهو صوت يدل على التضجّر والتذمر "ولا تنهرهما" ولا تزجرهما عما يتعاطيانه مما لا يُعجبك، والنهي والنهر أخوان.
"وقل لهما قولاً كريمًا" أي ليِنا لطيفًا أحسن ما تجد كما يقتضيه حُسن الأدب.
"واخفض لهما جناج الذلِّ من الرحمة"
أي أَلِن لهما جانبك متذلِّلاً لهما من فرط رحمتك إياهما وعطفك عليهما ولِكَبرِهما وافتقارهما اليوم إلى من كان أفقر خلق الله إليهما بالأمس . وخفض الجناح عبارة عن السكون وترك التصَعّب والإباء، أي ارفق بهما ولا تغلظ عليهما.
"وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا"
أي مثل رحمتهما إياي في صغري حتى ربياني، أي ولا تكتفِ برحمتك عليهما التي لا بقاء لها أو هو أن يقول: يا أبتاه يا أمّاه ولا يدعوهما بأسمائهما فإنه من الجفاء وسوء الأدب معهما.
و في جميع المذاهب الاسلامية يعتبر عقوق الوالدين من كبائر المعاصي ...
ومن بِرّ الوالدين أن يَبر من كان أبوه يحبه بعد وفاة أبيه بالزيارة والإحسان، كذلك من كان تحبّه أمّه بعد وفاتها أن يصلهم ويُحسن إليهم ويزورهم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أبَرِّ البِرِ أن يَبَرّ الرجل أهل وِدِّ أبيه بعد أن يُوَلّي" أي بعد أن يَموت .
وروى الحاكم والطبراني والبيهقي في شُعَبِهِ مرفوعًا "
رضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما" .
وقد رأى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما رجلاً يحمل أمّه على ظهرة وهو يطوف بها حول الكعبة فقال: "يا ابن عمر أتراني وفّيتهما حقّها، قال: ولا بطلقة واحدة من طلقاتها، ولكن قد أحسنت والله يثيبك على القليل كثيرًا" .
ومن المعروف العناء المتكبد في الطوفان حول الكعبة الشريفة انه عناء ومشقة وتعب شديد و قد حمل احد الرجال امه وطاف بها برا وعرفانا لها بجميلها عليه ولم يوفها حقها ...
وأخرج البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من الكبائر شتم الرجل والديه، قيل وهل يَسُبّ الرجل والديه ؟ قال : نعم يسبّ أبا الرجل فيسب الرجل أباه ويسب أمه فيسب أمه" .
ومن الحديث السابق يتضح بالاضافة لاهمية بر الوالدين والبعد عن العقوق يتضح لنا ادب تربوي مثالي في البعد عن سب والدي الغير ... فمن أراد النجاح والفلاح فليبَرّ أبويه فإن من برّ أبويه تكون عاقبته حميدةً فبرّ الوالدين بركة في الدنيا والآخرة.
والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم
قصة قصيرة ضمن ما قرات احببت ان انقلها لكم
بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب.
حيث بادرتني زوجتي بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها'... هي أمي التي ترملت منذ 19 سنة
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: 'هل أنت بخير ؟ ' لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: 'نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي '. قالت: 'نحن فقط؟! ' فكرت قليلاً ثم قالت: 'أحب ذلك كثيراً'. في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: ' قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي' ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى, بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: 'كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير'.
أجبتها: 'حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه'. تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: 'أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي'. فقبلت يدها وودعتها '. بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: 'دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي '. في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'
وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.
لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............ إمنحوهم الوقت الذي يستحقونه ..
من ردود القراء:
قال الشاعر:
لأمك حق عليك لو علمت كثيرُ *** كثيرك يا هذا لديه يسيرُ
فكم ليلة باتت بثقلك تشتكي *** لها من جواها أنّة وزفير
وكم غسلت عنك الأذى بيمينها *** وما حجرها إلا لديك سرير
وكم مرة جاعت وأعطتك قوتها *** حناناً وإشفاقاً وأنت صغير
فدونك فارغب في عميم دعائها *** فأنت لما تدعوه إليه فقير
( بر الوالدين من أهم الواجبات وإن كانا لم ينفقا عليك في الصغر؛ لقول الله سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23] وقوله سبحانه: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14].
وقد جعل النبي العقوق من الكبائر، بل من أكبر الكبائر كما في حديث أبي بكرة أن النبي قال: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ } قالوا: بلى، قال: { الإشراك بالله وعقوق الوالدين }.
ونهى عن التسبب في شتم الوالدين بل جعله من الكبائر، فقال : { من الكبائر شتم الرجل والديه } قالوا: وكيف يشتم أو يسب الرجل والديه؟ فقال: { يسب أبا الرجل فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه }
أي: يصير متسبباً. وقال : { لعن الله من لعن والديه}
منقول ومنسق للفائده من عدة مقالات والمقدمه فقط من كتابتي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته، اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، لا إلـه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
(حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) (رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا) (رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) | |
|