السيدات الجميلات يجعلن الرجال أغبياء

*فراشة شموخ* كتب:: :

بس ياليت تقنع شموخ رجل و صلاح الدين

سأقتنع ولكن بعد قرأتك لتلك السطور عزيزتي فراشة شموخ Laughing

بينت دراسة حديثة أن وسامة الرجل يعزز ثقته بنفسه ويساعد على الظفر بعملٍ ذي أجرٍ مرتفع أكثر

من غيره من ذوي الجمال المتواضع

وفي هذا الاطار، قال الباحث تيموثي جدّج الذي أعدّ الدراسة لموقع ساينس دايلي تبين لنا أن شعور المرء بقيمته يزداد إذا كان وسيماً

وهذا يمكنه من الحصول على وظيفة ذات أجرٍ مرتفع".

وقارن جدّج وفريق البحث في جامعة هارفارد بين معلومات وردت في دراستين اثنتين الأولى شملت 191 رجلاً تتراوح أعمارهم

ما بين 25 و 74 سنة بعد سؤالهم عن مستواهم التعليمي وأوضاعهم المالية ثم التقطت لهم صورٌ وطلب من الباحثين

في الجامعة تقييمها من حيث الوسامة. وتبين من الدراسة أن الاشخاص الذين لديهم قسمات حلوة كانوا أكثر نجاحاً في الحصول على المهن

والاجور المرتفعة مقارنة بغيرهم من أصحاب الجمال العادي.

ولم تقلل الدراسة من أهمية الذكاء في الحصول على أجر مرتفع.

وقال الباحثون إن الاذكياء ليسوا بالضرورة أقل حظاً من الوسيمين وإذا تمتع المرء بالذكاء والجمال فهذا أفضل له.

وقد أكدت دراسة أمريكية أن النساء يفضلن الرجال المرتاحين مادياً والجذابين والمخلصين، لكنهن يركزن علي مستوي الجاذبية بشكل كبير .

ووجد ديفيد باس من جامعة تكساس وتود شاكلفورد من جامعة أتلنتك فلوريدا أن ثمة 4 فئات من الصفات التي تبحث عنها النساء في الشريك

وهي أولاً الجينات الجيدة التي تنعكس في الشكل الخارجي الجميل ، وثانياً الموارد المالية ، وثالثاً الرغبة بإنجاب الأطفال

والتحلي بمهارات أبوية، ورابعاً الإخلاص والتفاني.

وذكر باس عند التركيز علي النساء اللواتي يرغبن في شركاء رومانسيين ، تقيس النساء ما يردنه بحسب ما هو موجود،

أما عندما ينجذبن جسدياً فإنهن يبحثن عن معايير عالية لدي الشركاء المنتظرين .

وذكرت الدراسة التي نشرت في مجلة إيفولوشوناري سايكولوجي أن غالبية النساء يملن إلي البحث عن أفضل المزايا التي يردنها في الرجل ،

لكن الباحثين يقولون أن قلة هن النساء اللواتي لا يجدن شريكاً فيه كل المواصفات ويستبدلن إحدى المواصفات بأخرى ،

مضيفين أن المواصفات التي يبحث عنها الرجل في شريكته لا تختلف بحسب الجاذبية الجسدية.

الجاذبية تكسب

القول المأثور القديم أن النساء يبحثن عن الثروة لدى الرجل ، قد بات مشكوكاً في صحته ، بعد أن أظهرت دراسة أن النساء

يفضلن الجاذبية الجسمانية للرجل على حالته المالية.

وذكرت الدراسة أن التغير يحدث لأن النساء تحررن من حالات الاضطرار التي كانت تفرض عليهن من قبل كيف يخترن

رفيقاً وذلك مع تزايد سيطرتهن على أوضاعهن المالية الخاصة.

وأفادت باحثة من جامعة سانت اندروز باسكتلندا وأحد معدي الدراسة "نرى أن النساء اللائي يسيطرن على أوضاعهن المالية

أقل اهتماماً بالحالة المالية لرفقائهن المحتملين ويتطلعن إلى مدى جاذبيتهم" ، موضحة " إنها السيطرة والاستقلال الذي يمنحه المال".

وأظهرت تحليلات لاستفتاءات شارك فيها 1851 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و35 عاماً أن لدى النساء قدرة على تغيير

توجهاتهن بسرعة تقريباً كرد فعل لتغير وضعهن المالي.

خدوده سر الجاذبية

وعن وسامة الرجل وجاذبيته أجرت جامعة نيوكاسل البريطانية بحثاً اكتشفت خلاله أن سر جاذبية الرجل في خدوده حيث تكفي

مجرد نظرة خاطفة على خدود الرجل لتخبر المرأة كم هو جميل وجذاب.

ويعتقد الباحثون أن المظهر العام للرجل قد يعطي فكرة ودلالات على امتلاكه جينات جيدة ومطلوبة ترغب بها المرأة وتبحث

عنها دائما في شريك حياتها ، ويصف الأطباء المرأة في هذه الحالة بأنها كأنثى الطاووس والفئران التي تستخدم المظهر أيضا لتحديد

النوعيات الجينية والوراثية للذكر.

ومن خلال البحث قام الباحثون بدراسة 90 امرأة طلب منهن تقييم جاذبية الوجه ووسامته لحوالي 76 رجلاً حيث ترتبط تقييمات الصحة

والجاذبية بالتركيبة الوراثية لهؤلاء الرجال ثم عرضوا جزءاً من وجوه هؤلاء الرجال عليهن وطلب منهن تحديد الجاذبية أيضاً ،

وقد أكد مجموعة من العلماء في النمسا أن هناك علاقة خفية بين شكل أصابع اليد، وجمال الوجه، والعلاقة تقول ببساطة أنه كلما زاد

طول الإصبع الخنصر، كان الرجل أكثر وسامة وجاذبية، الدراسة جاءت بعد مسح كبير قام به العلماء

في فيينا قبل أن يضعوا هذا الاستنتاج، الذي سيغضب منه بلا شك أصحاب الأصابع القصيرة من الرجال.

وعندما تنتشر هذه الدراسة وتعرفها النساء ، سيبحثن عن رجال بأصابع خنصر طويلة، العلماء ذهبوا لأكثر من ذلك،

حيث أكدوا أن هناك علاقة قوية جداً بين جمال الإنسان وجاذبيته بشكل عام وشكل أصابعه بشكل خاص، وقالوا لنا "دعونا نرى الأصابع،

ولا نرى الوجوه، لنقل لكم هل هذا الإنسان جذاب أم لا"، لكن الجاذبية التي يتحدث عنها هؤلاء العلماء، تعني أكثر من شيء،

فهي لا تركز على الجمال بمعناه المباشر، بل تعني جمالاً يمزج بين خفة الروح واللطف.

جودة الحيامن

ويمكن للنساء أن يميزن الرجل الأفضل ليكون أباً لأطفالهن من شكله الخارجي وحده ، حيث أوضحت دراسات سابقة أن من يملك

تقاطيع متناسقة يتمتع عادة بصحة جيدة.

ودرس الباحثون 66 رجلاً عرضوا صورهم على 66 امرأة قمن بتحديد مدى جاذبية كل منهم ، ثم تم اعتماد معايير منظمة

الصحة العالمية لتحديد جودة حيامن الرجال .

وفي القسم الثاني من الدراسة ، تم اختيار 12 رجلاً من ثلاث مجموعات تبعاً لجودة الحيامن التي يفرزونها ،

والتي صنفت ضمن ثلاث فئات جيدة ومتوسطة وضعيفة ، وعرضت صور الرجال على مجموعتين من النساء ، وجاءت النتيجة مذهلة ،

فالرجال الذين اعتبرتهم النساء أكثر جاذبية كانوا يتمتعون بحيامن عالية الجودة .

الرجل الوسيم تعشقه النساء ، ولكن مقاييس الوسامة تختلف من عصر لآخر ، وما يؤكد ذلك هو اختلاف شكل "الجان"

الوسيم الذي تحدد ملامحه السينما العالمية والمصرية ، ففي فترة من الفترات كان عماد حمدي هو فتى الشاشة وفارس أحلام كل الفتيات ،

ثم أكمل المسيرة كل من عمر الشريف ورشدي أباظة ..

وفي هذا الصدد ، أكدت دراسة حديثة لمتحف التاريخ الطبيعي ببريطانيا أن جداتنا كنّ يملنّ إلى الرجل صاحب الفكين الكبيرين

والحاجبين الكثيفين والخدين المتوردين في حين أن مقاييس وسامة الذكور تختلف في عصرنا الحاضر.

وأشار الباحثون خلال البحث إلي أن المرأة كانت تختار الرجل الذي تميل إليه، مشيرين إلى المراحل التي مر بها الإنسان القديم وطورت

شكله مع الوقت ، وتبين من خلال البحث أن مساحة الوجه بين حاجبيّ الإنسان القديم وشفته العليا كانت ضيقة حيث كان يبدو الفكان

والخدان أكبر من الحجم الطبيعي ما يضفي لمسة جمال ووسامة على وجه الرجل ، ولكن الوقت أصبح وجه الإنسان أكثر تناسقاً

عما كان عليه في العصور القديمة وما كان يعتبر وسيماً في الماضي لم يعد كذلك في أيامنا هذه.

وعن وسامة الرجل وجاذبيته أجرت جامعة نيوكاسل البريطانية بحثاً تم الاكتشاف من خلاله أن سر جاذبية الرجل في خدوده حيث

تكفي مجرد نظرة خاطفة على خدود الرجل لتخبر المرأة كم هو جميل وجذاب.

ويعتقد الباحثون أن المظهر العام للرجل قد يعطي فكرة ودلالات على امتلاكه جينات جيدة ومطلوبة ترغب بها المرأة وتبحث

عنها دائما في شريك حياتها ، ويصف الأطباء المرأة في هذه الحالة بأنها كأنثى الطاووس والفئران التي تستخدم المظهر

أيضا لتحديد النوعيات الجينية والوراثية للذكر.

ومن خلال البحث قام الباحثون بدراسة 90 امرأة طلب منهن تقييم جاذبية الوجه ووسامته لحوالي 76 رجلاً حيث ترتبط تقييمات

الصحة والجاذبية بالتركيبة الوراثية لهؤلاء الرجال ثم عرضوا جزءاً من وجوه هؤلاء الرجال عليهن وطلب منهن تحديد الجاذبية أيضا.

وهناك قاعدة كبيرة من النساء يتمنين الزواج بفارس الأحلام الذي يتمتع بقدر لا بأس به من الوسامة ، ولكن من عشن هذه التجرية يؤكدن

أن الزواج من رجل وسيم قد يتحول إلى نقمة على حواء ، حيث تحتاج إلى قفص لحبس هذا الرجل الذي يجذب الفتيات بوسامته الصارخة .

وكشفت إحدي الدراسات الأمريكية أن 19% من النساء يفضلن الارتباط برجال لا يتمتعون بأي صفة من صفات الوسامة ،

و أن 30% من بنات حواء غير مهتمات بشكل آدم ولا يقررن عقد علاقة معه على أساس مظهره الخارجي إذ تلعب جاذبيته

الداخلية بالنسبة لهن دور الآمر الناهي في مسألة كهذه.

دراسة أسبانية أخري تؤكد نفس النتائج أجرتها الدكتورة جوان خوسيه سانز ، حيث تؤكد أن الرجل القبيح يكون أباً مثالياً وحنوناً ،

أما في علاقته الزوجية فهو أكثر إخلاصاً من الزوج الوسيم ، الذي تغريه وسامته بالتطلع إلى النساء الأخريات.

وتقول الدكتورة جوان خوسيه سانز: أن الرجل القبيح لا يبدو مغرياً بالنسبة للنساء الأخريات، ولكنه في الواقع معطاء من الناحية العاطفية،

الأمر الذي يوفر لزوجته العيش في نعيم عاطفي لا يشاركها به أحد.

كما تراجع شرط الوسامة بين العربيات وهذا ما كشفه استطلاع للرأي لموقع "ديوان العرب" على الإنترنت ،

والذي شمل أكثر من ألفي فتاة فقد اشترطت 50 % منهم أن يكون العريس مثقفا وذا دين وخلق ، كما اختارت 10 % فقط من الفتيات

الزوج الوسيم وخفيف الدم بينما لم تفضل سوى 8% من الفتيات الزوج الثري

وفي نفس الاستطلاع تمنت 18% من الفتيات العربيات أزواجا يبادلونهن الحب حتى لو كانوا فقراء ،

فيما اختار 6% منهم التقارب في السن والتكافؤ الاجتماعي ، أما 11% من الفتيات فاخترن الزوج الذي يحب الفتاة حتى لو لم يكن جميلا أو غنيا .

عندما يُـذكر الجمال و الحسن فأنهم يقولون الجمال (( اليوسفي ))

نسبة إلى سيدنا يوسف عليه السلام

و قد كان (( رسول الله صلى الله عليه وسلم )) من أجمل البشر

و كذلك كان سيدنا(( آدم عليه السلام )) أجمل من حواء

غير أن (( حواء )) هي أجمل النساء

و تليها في المرتبة الثانية (( سارة )) زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام

هل تعلمون أن(( عيسى عليه السلام )) من جماله و حسنه

كان يـُــرى أن شعره مبلول بالماء و هو ليس كذلك

وهل تعلمون أن(( جبريل عليه السلام )) لم يتمثل بصورة بشر ألا بصورة رجل

وهذا الرجل هو (( دحية الكلبي ))

الصحابي الجليل رضي الله عنه وذلك لجماله العجيب

وهل تعلمون أن (( عمر بن الخطاب ))

قام بنفي أحد الشباب من المدينة المنورة ألى البصرة

عندما علا صيته و أشتهر بحسنه و جماله وذاك هو (( نصر بن حجاج ))

الذي تقول عنه أحدى النساء

هل من سبيلٍ ألى خمرٍ فأشربها ...... أم من سبيلٍ ألى نصر بن حجاجِ

غير ذلك فأن ما يميز الرجل هي اللحية

اللحية هي نعمة جليلة عظيمة تفضل الله

بها على الرجال وميزهم عن النساء

وجعلها زينة لهم لما تضفي عليهم من سيما الرجولة والهيبة والوقار.

وهي ليست مجرد شعيرات تنبت في الوجه فقط،

بل إنها من شعائر الإسلام الظاهرة التي نتقرب إلى الله

بإعفائها وتعظيمها

قال تعالى: (( ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ))

فهي من سنن المصطفى وقد أمر بإعفائها

غير ذلك فإن الرجل لا يحتاج لأضافاتٍ متعددة لأبراز جماله

من ثياب أو مجوهرات أو حرير أو مساحيق أو غير ذلك

و كما قيل .. جمال الرجل الأدب .... وجمال المرأةالــذهـــب

هذا ليس مقصوراً على البشر

فقد جعل الجمال في الذكور أكثر منه في الأناث

أنظروا ألى(( الأسد )) مثلاً ... هل هناك وجه مقارنة بين جماله او جمال

(( اللبوه ))

هذا الواقع الذي يجهله الكثير

احتمال يكرهني البنات في المنتدى صفووووووووو معاي يا شباب Laughing

نقطة .... ومن اول السطر ....

شموخ عز وفخر

بس ياليت تقنع شموخ رجل و صلاح الدين

الدراسة للاسف صحيحة

ياشماتة ابله طازه فينا

صلاح الدين كتب:: انا اشاطر شموخ رجل الكلام

صبت عين الحقيقة اخي

اخي صلاح الدين شكرا لك على مرورك الحلوو

ولكن اظنك تقصد بانك تشاطر سمو الاحساس وليس شموخ رجل

سمو الاحساس كتب:: انا مومن بهذه الدارسة

على الاقل تسيطر المراه الجميلة عللا الرجل يصبح خاتم باصبعها

سمو الاحساس

شكرا لك على التواصل

شموخ رجل كتب:: دراستك خاطئة فراشة شموخ ،،،،

بالعكس انا من وجهة نظري ان المراة الجميلة ترد الروح وتحي الفكر وتخليك في وضع نفسي افضل.

قال الله تعالى : " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطر المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام

والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب"

شموخ رجل

شكرا لك على مرورك الحلوو وردك

ولكن لا اظن ان الدراسة خاطئه بالعكس

انا اشاطر شموخ رجل الكلام

صبت عين الحقيقة اخي

انا مومن بهذه الدارسة

على الاقل تسيطر المراه الجميلة عللا الرجل يصبح خاتم باصبعها

دراستك خاطئة فراشة شموخ ،،،، Laughing

بالعكس انا من وجهة نظري ان المراة الجميلة ترد الروح وتحي الفكر وتخليك في وضع نفسي افضل. Mad

قال الله تعالى : " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطر المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام

والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب" سورة آل عمران الآية 14.

فسبحان الله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور

ما تركت بعدى فتنه اضر على الرجال من النساء كلام الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

وعلى الشباب والرجال غض البصر وذلك هو الحل الوحيد انت لست ذليل ولا اثير الا نفسك عليك بالاراده ثم الاراده

وعلى المرأه مراعاة الله فى الرجل والحشمه وعدم فتنته لا بالكلام ولا الافعال تحت مسمى الحريه الكاذبه

فانت حر مالم تضر

فالرجال شقائق النساء والعكس

وعليكى الاهتمام بالرجل لانك محاسبه عن فتنته امام الله تعالى

اصبحنا في زمن التنافس زمن باتت فيه سترة المراة عار و الذكية هي التي تستطيع بقدرتها التوقيع بالرجال....

اللهم استرنا و اجعل همنا في الدنيا رضاك يارحمن

خلصت دراسة أجريت في هولندا إلى أن السيدات الجميلات يجعلن الرجال أغبياء على الأقل لفترة من الوقت.

وقام علماء من جامعة رادبوت في مدينة نيمجن شرق هولندا بمراقبة مقدرة الأداء الذهني للطلاب بعد وقت قصير من تجمعهم مع زميلات يتمتعن بقدر كبير من الجاذبية.

ولاحظ العلماء أن الرجل ليس لديه القدرة على التفكير بشكل واضح أثناء وبعد وقت قصير من مقابلته لسيدة جميلة ،في المقابل لاحظ العلماء أن ذلك لا يحدث تماما مع السيدات في حالة مقابلة رجال يتمتعون بالجاذبية .

وتعليقا على نتائج الدراسة قال رئيس فريق البحث جون كاريمانز إنها تفسر تأخر نتائج الرجال في المراحل التعليمية العليا مقارنة بزميلاتهم.

يذكر أن كاريمانز وفريقه أجروا دراسة بشكل موجز على 50 طالبا و60 طالبة بالجامعة حيث تركوهم في البداية يتجاذبون أطراف الحديث ثم خضعوا بعد ذلك للإجابة على امتحان.

وأضاف كاريمانز أن الرجال الذين شملتهم الدراسة انشغلوا إلى حد كبير بزميلاتهم الجذابات الأمر الذي جعلهم يستنفدون طاقتهم الذهنية على الأرجح في لفت أنظارهن .

وعلى العكس من ذلك فلم يؤثر حضور الرجال "الذين يتمتعون بالأناقة" على القدرة التفكيرية لدى السيدات كما قال كاريمانز في حديثه للصحيفة الجامعية "فوكس".