هل نحن بهذا الغباء

همس المشاعر كتب:: يسلموووووووووووو شموخ رجل على هذا الموضوع

عاشت الايادي

تقبل مروري

مشكوره يا همس المشاعر على مرورك الاكثر من رائع

تحياااتي لك يا الغالية

المهاجر كتب:: بارك الله فيك اخي شموخ رجل على طرحك الجميل

جعله الله بميزان حسناتك

تحياتي الك

شكرا لمروك الرائع اخي المهاجر

لا تحرمنا من طلتك الحلوة صديقي

تحيااتي لك

يسلموووووووووووو شموخ رجل على هذا الموضوع

عاشت الايادي

تقبل مروري

بارك الله فيك اخي شموخ رجل على طرحك الجميل

جعله الله بميزان حسناتك

تحياتي الك

اميرالنجوم كتب:: شموخ رجل بوركت وبورك قلمك يا الغالي
كالعاده مبدع الله لايحرمنا من مواضيعك
الجميله ربي يعطيك1000عافيه

اشكرك جزيل الشكر اخي امير النجوم على هذا المرور الاكثر من رائع

نورت صفحتي بوجودك يا الغالي

تحياااتي لك Very Happy

شموخ رجل بوركت وبورك قلمك يا الغالي
كالعاده مبدع الله لايحرمنا من مواضيعك
الجميله ربي يعطيك1000عافيه

أشكركم اخواني على مروركم الرائع والجميل

البرنس Very Happy

قلب الاسد

الكاسر

شموخ عز وفخر Very Happy

تحياااتي لكم جميعاً

أبدعت اخي شموخ رجل بتلك السطور الجميلة

دائما مميز بمواضيعك

شموخ رجل بوركت وبورك قلمك يا الغالي

لا تحرمنا من جديدك المتواصل

كما عودتنا اخي شموخ رجل
كلمات ومواضيع في محلها

مشكور شموخ رجل على هذا الموضوع

ربما تستغربون من العنوان

و لكن حقا ألهذا القدر نحن اغبياء

ربما تتساءلون كيف ؟؟

أجل إن من الغباء ان تعطي أغلى ما عندك لمن تكرهه و يكرهه قلبك

نعم هذا صحيح و هذا ما يحدث لنا

إذ أننا ما إن كرهنا شخصا رحنا نتحدث عنه و عن مساوئه

أتدرون ما يحدث عندها؟؟

أتدرون؟

عندها تهديه من أغلى ما عندك و تعطيه مما صنعت يداك و من جهدك نعم إنك تعطيه حسناتك طوال حديثك عنه

تعطيه بسخااااااااااء و جود!!

أليس هذا من الغباء...؟ أليس من الغباء أن نغتاب الناس؟؟

إسأل نفسك

كم من حسنة عملت اليوم و كم من بيت بنيته في الجنة اليوم و كم ملأت ميزانك من الحسنات؟

ثم إسأل نفسك هل يستحق أحد ما أن يأخذ مني حسناتي هذه التي عملت بيدي و جاهدت نفسي و شيطاني لأقوم بها؟؟

كلنا أو لنقل جلنا يعرف هذا الحديث

- مر النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فيعذب في البول وأما الآخر فيعذب في الغيبة

الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 284

خلاصة الدرجة: حسن صحيح

فهل يستحق أيا كان أن أعطيه من حسناتي و أيضا أن أعذب بسببه في القبر؟

إن القيام بالحسنات ليس بالأمر الصعب و لا الشاق علينا فيكفي ان نقول سبحان الله و بحمده فنملأ ميزاننا

و لكن في المقابل من الهين أن نضيعها فيكفي ان لا نمسك أنفسنا لحظة غضب أو في لحظة إجتماعنا بصحبنا, فنغتاب هذا و نذكر عيوب ذاك

و نضحك على أفعال آخر ثم في الأخر نجد أننا نحن من خسرنا .

ماخسر من تحدثنا عنهم و لامن ضحكنا عليهم بل نحن خرجنا خاسرين

لسنا خاسرين فقط في ذهاب حسناتنا التي محقناها و لكن أيضا في ظلمة القلب التي أخلفناها بما عملنا

كلنا قرأ في ختمة ختمها الآية 12 من سورة الحجرات { أيُحِبُ أحَدُكُمْ أنْ يَأكُلَ لَحْمَ أخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهتُمُوهُ }

هل تخيل أحدكم أنه يأكل جيفة ملقاة؟

تخيل نفسك تخيل رائحتها تخيل الدود الذي ينخرها تخيل بشاعة منظرها ثم تخيل نفسك و انت تأكلها

و انت تنهشها

نعم هذا هو حالنا و نحن نغتاب الناس وهذا هو مقامنا الذي يترفع عنه كثييييير من الحيوانات (عفوا على كلامي الجارح و لكنها الحقيقة)

هلا تخيلت نفسك

وإنني اوصي نفسي و إياكم ان نمسك أنفسنا عند الغضب و ان نتمالك أعصابنا و نعلم أن الشيطان متربص بنا و لنا فلا نتحدث على الناس

إلا كما نريد أن يتحدث الناس علينا.

و لنتخيل أنفسنا أن نكون من الذين جاؤوا في هذا الحديث

- من ذب عن عرض أخيه بالغيبة ، كان حقا على الله أن يعتقه من النار

الراوي: أسماء بنت يزيد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6240

خلاصة الدرجة: صحيح

و لنقف للغيبة كل مرصد و لنقل إذا ما كنا في مكان غيبة لمن معنا كفوا عن أخيكم هذا فإن لم نستطع خرجنا من ذاك المكان الذي به الغيبة

أرجو ان لا أكون قد أطلت عليكم و إنني في البداية ماظننت أن أكتب هذا

أسأل الله ان يعفو عني إن سهوت و إن قصرت فإنه مني و من الشيطان

» العطش يسب الغباء
» كيف تتم صناعة الغباء؟
» لماذا سمى شهر رمضــــــان بهذا الأسم
» شاهد كأس القارت من قلب (art) بهذا البرنامج الرهيب
» هل تصدقى ان تكون صورك بهذا الجمال